أمْ أنَّ عندَهمُ القُدرَةَ على العِلمِ بما في الغَيبِ فهمْ يَكتبونَ منه، ويَقِفونَ مِنْ خِلالِهِ على حَقيقَةِ الأمُورِ والأخبَار، فعَلِموا بذلكَ أنَّهمْ على حقّ؟