أمْ يُريدونَ مِنْ خِلالِ مَواقفِهمُ السيِّئةِ منكَ ومِنَ الدِّينِ أنْ يَمكروا بكَ ويُهلِكوك؟ فإنَّ ضرَرَ مَكرِهمْ سيَعودُ عَليهم، ويَقضي على خُطَطِهم.