فالأمرُ للهِ وَحدَهُ في اليَومِ الآخِر، وفي الحياةِ الدُّنيا، فهوَ مالِكُهما والمُتصَرِّفُ فيهما، ولا مَطمعَ لأحَدٍ في ذلك.