فبأيِّ نِعَمِ اللهِ الظاهِرَةِ عَليكما تُكذِّبانِ أيُّها الثَّقَلانِ مِنَ الجِنِّ والإنس، الدِّينيَّةِ منها والدُّنيَويَّة؟ إنَّكما لا تَستَطيعانِ أنْ تَجحَداها، ولا أنْ تَستَغنيا عَنها.