فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ يا مَعشرَ الإنسِ والجانّ، وأنتُما ترَيانِ قُدرَةَ اللهِ في هذينِ الصِّنفَينِ مِنَ المَخلوقَات، اللَّذينِ يُتَّخَذُ منهما الحُليُّ والجواهِرُ الغاليةُ الثَّمن، ويُتَزَيَّنُ ويُتاجَرُ بهما؟