ويَخرُجُ مِنَ البَحرَينِ المالحَينِ اللُّؤلؤ، الذي تُفرِزُهُ بَعضُ الرَّخَويَّاتِ المَحاريَّة، ويَكونُ في صدَفِهِ بأعمَاقِ البِحار. وهوَ أشكالٌ وأنواعٌ مُختَلِفَة، تبَعًا لنَوعِ الحيَوانِ الرَّخو، وأحسَنُها الأبيض، وأعلاها الأسود، النَّادرُ جِدًّا.
والمَرجان، الذي يَكونُ في أعمَاقِ البِحارِ كذلك، ويَلتَصِقُ بصَخرٍ أو عُشب، وقدْ يَكونُ مُستَعمرَة، أو حاجِزًا مَرجانيًّا، ويَكونُ أشكالاً وألوانًا نادرَةً وجَميلةً رائعَة.