فبأيِّ نِعَمِ اللهِ تُكذِّبانِ يا مَعشرَ الجِنِّ والإنس، وأنتُما تَعلَمانِ قُدرَةَ اللهِ وعَظمَتَهُ مِنْ عظَمةِ خَلقِهِ وإحكامِه، وما فيهِ مِنْ نَواميسَ ومَوازينَ وتَناسُق؟ فأطيعَاه، فلا مَلجأ لكما منهُ إلاّ إليه.