فبأيِّ نِعمَةٍ مِنْ نِعَمِ رَبِّكما تَجحَدانِ أيُّها الثَّقلان، وقدْ وفَّى بعهدِهِ معَكما، وزادَ في إحسَانهِ إليكما، فضاعفَ مِنْ أُجورِكما، وأثابَكما خَيرًا ممَّا عَمِلتُما في الدُّنيا؟