فكانَ مَصيرَ الإنسَانِ الضَّالِّ والشَّيطانِ المُضِلّ، أنَّهما في نارِ جهنَّم، خالدَينِ فيها أبدًا، وهذا جَزاءُ مَنْ ظلمَ نَفسَهُ وخرَجَ عنِ الحقّ.