وما أعطاهُ اللهُ محمَّدًا صلى الله عليه وسلم مِنَ النبوَّة، وما خَصَّ بهِ أُمَّتَه، نِعمَةٌ مِنَ اللهِ ورَحمَة، يُعطيها مَنْ يَشاءُ مِنْ عِبادِه، وفَضلُ اللهِ عَظيم، ورَحمَتُهُ واسِعَة.