خلقَ السَّماواتِ العَظيمَةَ والأرْضَ وما فيها لحِكمَةٍ بالِغَة، وخلقَكمْ فأحسنَ أشكالَكم، وخَصَّكمْ بدَقائقَ وأسرَارٍ في تَكوينِكمُ العُضويِّ والنَّفسيّ، وأكرَمَكم، وإلى اللهِ المَرجِعُ والمَآب، ليُحاسِبَ كُلاًّ على ما عَمِل.