فَذاقَتْ جَزاءَ عُتوِّها واستِكبارِها، وكانَ عاقِبَةُ أمرِها خُسرانًا هائلاً، هلاكًا ودَمارًا في الحيَاةِ الدُّنيا، وعَذابًا شَديدًا في الآخِرَة.