ألَا يَعلَمُ الخالِقُ مَخلوقاتِهِ وهوَ الذي أوجدَهم، وهوَ العالِمُ بالخَفيَّات، الخَبيرُ بأحوَالِ النَّاسِ ودَقائقِ أُمورِهم؟