قُلْ لهمْ جَوابًا على دُعائهمْ عَليكم: هوَ اللهُ الرحمنُ الذي آمَنَّا بهِ ووحَّدْناه، ولم نُشرِكْ بهِ شَيئًا، وعَليهِ اعتَمَدْنا وإليهِ فوَّضْنا أُمورَنا كُلَّها، وهوَ الذي يُجيرُنا مِنَ العَذابِ برَحمَتِه، وأنتُمْ عندَما تُعاينونَ العَذابَ فستَعلَمونَ مَنْ كانَ الضَّالَّ فينَا؟