قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون... - سورة الملك الآية 29

  1. الجزء التاسع والعشرون
  2. سورة الملك
  3. الآية: 29

﴿قُلۡ هُوَ الرَّحۡمَٰنُ ءَامَنَّا بِهِۦ وَعَلَيۡهِ تَوَكَّلۡنَاۖ فَسَتَعۡلَمُونَ مَنۡ هُوَ فِي ضَلَٰلٖ مُّبِينٖ﴾

[الملك:29]

تفسير الآية

قُلْ لهمْ جَوابًا على دُعائهمْ عَليكم: هوَ اللهُ الرحمنُ الذي آمَنَّا بهِ ووحَّدْناه، ولم نُشرِكْ بهِ شَيئًا، وعَليهِ اعتَمَدْنا وإليهِ فوَّضْنا أُمورَنا كُلَّها، وهوَ الذي يُجيرُنا مِنَ العَذابِ برَحمَتِه، وأنتُمْ عندَما تُعاينونَ العَذابَ فستَعلَمونَ مَنْ كانَ الضَّالَّ فينَا؟

قُلْ هُوَ الرَّحْمَنُ آمَنَّا بِهِ وَعَلَيْهِ تَوَكَّلْنَا فَسَتَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ فِي ضَلَالٍ مُبِينٍ

قل هو الرحمن آمنا به وعليه توكلنا فستعلمون من هو في ضلال مبين