(27) وهي النملةُ الصغيرةُ الحمراء، التي لا تكادُ تُرى من صغرها، أو الصغيرُ جدًّا من أجزاءِ التراب، أو ما يظهرُ من أجزاءِ الهباءِ المنبثّ، الذي تراهُ في البيتِ من ضوءِ الشمس، وهو الأنسبُ بمقامِ المبالغة. (روح البيان).
إِنَّ اللَّهَ لَا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْرًا عَظِيمًا
إن الله لا يظلم مثقال ذرة وإن تك حسنة يضاعفها ويؤت من لدنه أجرا عظيما