واحذَروا يومَ الجزاء، الذي لا يُغني فيهِ أحدٌ عنْ آخَر، ولا يُقْبَلُ مِنْ كافرٍ تقرُّبٌ ولا فِداءٌ للتجاوُزِ عنْ كُفرهِ ومَعصِيَته، ولا أحدَ يدافعُ عنهُ وينْصُرهُ ليُنقذَهُ منَ العذاب، فكلُّ نفسٍ مسؤولةٌ عنْ نفسِها.