اللهِ الذي لهُ ما في السَّماواتِ والأرْضِ وما بينَهما، خَلقًا، ومُلكًا، وتَدبيرًا. واللهُ شاهِدٌ على كُلِّ شَيء، لا يَغيبُ عنهُ أمْر، ولا تَخفَى عليهِ خافيَة.