وهُمْ غافِلونَ عَن صَلاتِهم، غَيرُ مُبالينَ بها، فتَفوتُهمْ بالكلِّيَّة، أو يُصَلُّونَ ويَترُكون، أو يُخرِجونَها عنْ وَقتِها، أو لا يُصَلُّونَها كما صَلاَّها رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم بأركَانِها وشُروطِها.