وهمْ يُحاوِلونَ أنْ يَخرُجوا منَ النار، للكَرْبِ الذي همْ فيه، وللألمِ الذي يُصيبُهمْ وشدَّتِه، ولكنْ لا سَبيلَ لهمْ إلى ذلك، فهمْ باقُونَ في العَذاب، لا مَحيدَ لهمْ عنه.