قالوا: ولماذا لا نؤمِنُ باللهِ ولا نُنَـزِّههُ عن الشِّركِ كما هوَ في دينِ الإسْلام، ونؤمِنُ جَميعاً بما جاءَنا منَ الحقِّ والتوحيدِ الذي لا شائبةَ فيه، ونحنُ نَتمنَّى ونَرغَبُ أنْ يُدْخِلَنا ربُّنا جنَّته، ويَشمَلَنا برحمتهِ معَ عبادهِ المؤمِنينَ الصَّالحين؟