وممَّنْ شَمِلَهمْ تَوفيقُ اللهِ وهدايتُه، بَعضُ آبائهم، وذُرِّياتِهم، وإخوانِهم، فقدِ اصطَفَيناهمْ وهدَيناهمْ إلى الطَّريقِ الصَّحيحِ والثَّباتِ على طاعَةِ الله.