وهوَ اللهُ الذي خَلَقكمْ جَميعاً مِنْ نَفسٍ واحِدَة، هيَ آدم، ولكمُ استِقرارٌ في أرحامِ أمَّهاتِكم، واستيداعٌ في أصلابِ آبائكم. وقدْ بيَّنا هذهِ الحُجَجَ والأدلَّةَ لمنْ يَفْطَنونَ إلى ذلكَ ويتدبَّرونَ دقَّةَ الخَلقِ وإبداعَه.