قلْ أيُّها الرسُول: إنَّ صَلاتي، وعِبادتي، وما أتَقرَّبُ به، في الحجِّ وغَيرِه، وحَياتي ومَوتي بما يُقارِنُهما مِنْ إيمانٍ وطاعةٍ وعَملٍ صالح، وكَسبٍ وجَزاء، كلُّها مقدَّمةٌ للهِ ربِّ العَالمين.