ولماذا تَتعجَّبونَ وتَستبعِدونَ مجيءَ مَوعظةٍ وبيانٍ مِنْ ربِّكم، يُوحي بهِ على رَجُلٍ منْ جنسِكم، ليُحَذِّرَكمْ منَ العَذابِ والهلاكِ إذا عَصيتُم، ولتتَّقوا بذلكَ نقمتَه، وليَرحمَكمْ ويُحسِنَ إليكم إذا آمنتُمْ واتَّقيتُم؟!.