أيُّها المؤمِنون، لا تَخُونوا اللهَ ورسولَهُ بتَركِ ما أمرَكمُ به، وأدُّوا الأماناتِ إلى أهلِها، ولا تَتهاوَنوا فيما شرَعَهُ اللهُ مِنْ تَنظيمِ أحوالِكم، بلْ أدُّوها كما هي، وأنتُمْ تَعلَمونَ وبالَ المَعصِيَةِ وعُقوبةَ الذنب.