واعلَموا أيُّها المؤمِنون، أنَّ أموالَكمْ وأولادَكمْ اختِبارٌ وامتِحانٌ منَ اللهِ لكم، ليَنظُرَ هلْ تُطيعونَهُ فيها وتَشكرونَهُ عليها، أمْ تَبخَلونَ وتَشتَغلونَ بها عنهُ وتركَنونَ إلى الدُّنيا وزينتِها؟
واللهُ عندَهُ الثَّوابُ الأكبر، لمنْ أخلصَ لهُ وآثرَ رِضاه، والتزمَ حدودَه.