إنَّهمْ لا يُراعُونَ في مُؤمِنٍ أصولَ قَرابة، ولا حُقوقَ عَهد، فإذا ظَفِروا بهِ قَتلوه، وإنَّ شأنَهمُ الاعتِداءُ، بالظُّلمِ ونَقْضِ العَهد.