وإمّا أنْ نُرِيَكَ أيُّها النبيُّ بعضَ الذي نُوجِبُ عليهمْ منَ العَذاب، فنَنتَقِمَ منهمْ في أثناءِ حياتِك، أو نتوَفَّاكَ ويَكونُ مصيرُهمْ إلينا يومَ القيامة، فنُعذِّبَهمْ يومَها أشدَّ العَذاب، واللهُ شَهيدٌ على أفعالِهمُ السيِّئةِ بَعدَك، ومُجازيهمْ عَليها.