وحَذِّرْهُمْ نِقمةَ اللهِ ووَعيدَه، وقُلْ لهم: أرأيتُمْ إنْ أتاكمْ عَذابُ الله، لَيلاً وأنتُمْ نائمون، أو نَهاراً وأنتُمْ مُشتَغِلون، فما الذي تَستَعجِلونَهُ منَ العَذابِ وفيهِ هَلاكُكم، أيُّها المشرِكونَ المجرِمون؟