أإذا وقعَ العَذابُ وحَلَّ بكمْ حَقيقةً آمنتُمْ بهِ حِينَئذ؟ آلآنَ آمنتُمْ بيَومِ البَعثِ والجَزاءِ على الأعمَال، وكنتُمْ منْ قبلُ تستَعجِلونَ هذا الوَعدَ منْ نَبيِّكمْ مُستَهزئينَ مُتَهكِّمين، مُستَبعِدينَ مُكَذِّبين؟