وهمُ الذينَ آمَنوا حقَّ الإيمان، بكلِّ ما جاءَ مِنْ عندِ الله، ويَتَّقونَه، فيَمتَثِلونَ ما أمرَ به، ويَجتَنِبونَ ما نهَى عنه، ويَستَقيمونَ على الطَّاعةِ والامتِثال. وكلُّ مَنْ كانَ تَقيًّا فهوَ وَليّ.