وإذا أنعَمنا على الإنسَانِ نِعمَة، مِنْ غِنىً وصِحَّةٍ وأمن، وذاقَ لذَّتَها، واستَمتعَ بها، ثمَّ سَلبناها منه، وجدتَهُ مَهمومًا مَغمومًا على ما أصابَه، يائسًا منْ رُجوعِ رحمةِ اللهِ إليه، جاحِداً بتلكَ النِّعمَة.