ويا قومي مَنْ يَدفَعُ عنِّي غَضَبَ اللهِ ويَمنَعُني مِنْ عَذابِهِ إذا أبعَدتُ هؤلاءِ المؤمِنين، وهمْ أكرَمُ عندَ اللهِ مِنكم، أفلا تَتَّعِظون؟ وهَلْ تَستَمرُّونَ في جَهلِكمْ بدَعوَةِ الرسُلِ هكذا؟