عُودوا إلى أبيكمْ وأخبِروهُ بما حصَل، وقولوا: إنَّ ابنَكَ بِنيامينَ سَرَقَ إناءَ المَلِك، وما شَهِدنا عَليهِ إلاّ بما عَلِمناهُ مِنْ سَرِقَتِه، وبَقيَ هُناكَ أسيرًا جَزاءَ سَرِقَتِه، وما كُنّا عالِمينَ بما سيَحدُثُ في الغَيب.