فرَقَّ لهمْ يوسُف، وتَصَوَّرَ حالَ أبيهِ يَعقوبَ وما هوَ فيهِ منْ حُزنٍ وفَقر، فقالَ لهمْ مُنهِيًا أسرارَ القِصَّةِ معَهم: هلْ تَذكرونَ سُوءَ فِعلِكمْ معَ يوسُفَ وأخيهِ أيّامَ جَهلِكمْ وطَيشِكم؟