وإمّا أنْ نُريَكَ - أيُّها الرسُولُ - بعضَ ما وعَدناهُمْ بهِ منَ العَذابِ والخِزي، أو أنْ نتَوفَّاكَ قبلَ أنْ يُصِيبَهمْ ذلك. وإنَّما أنتَ رسُولٌ مُبَلِّغ، تُعلِمُهمْ رسالةَ اللهِ وتُنذِرُهمْ عذابَه، أمَّا حِسابُهمْ وجَزاؤهمْ فعندَ الله.