ألا يَنظُرونَ إلى ما خَلقَهُ اللهُ مِنْ أشْجَارٍ وجِبالٍ وشُخوصٍ، وظِلالُها تَرجِعُ وتتَنقَّلُ مِنْ جانِبٍ إلى آخرَ بارتِفاعِ الشَّمسِ وانحِدارِها، وهيَ خاضِعَةٌ لأمرِه، مُذَلَّلة مُنقادَةٌ لإرادَتِه؟