وأنزلَ اللهُ المطَرَ منَ السَّحاب، فأحيا بهِ زُروعًا وأشْجارًا، وأناسيَّ وحيَوانات، وفجَّرَ بهِ عُيونًا، وخَزَّنَ منهُ في الأرضِ لحاجَةِ الإنسَان، بعدَ أنْ كانتِ الأرضُ يابِسَةً لا حَياةَ فيها. وفي ذلكَ دَليلٌ على قُدرَةِ اللهِ تعالَى وحِكمَتِه. هذا لمَنْ سَمِعَ وعقَل، وتدبَّرَ وفَهِم.