وإذا أرَدنا أذهَبنا هذا القُرآنَ المُوحَى بهِ إليك، وحرَمناكَ والبشَريَّةَ منْ هذا العِلمِ النَّافِع، والخَبَرِ الصادِق، والخَيرِ العَميم، الذي هوَ شِفاءٌ ورَحمَة، ثمَّ لا تَجِدُ مَنْ يَتَعَهَّدُ لكَ بإعادَةِ ما حرَمناكَ منهُ إلَيك،