ولكنْ لا نَشاءُ ذلك، رحمَةً منَ اللهِ بكَ وبالنَّاس، وفَضلُهُ كَبيرٌ عَليك، ومِنَّتُهُ عَظيمَةٌ على الخَلقِ أجمَعين، بإنزالِ هذا القُرآن، وغَيرِ ذلكَ مِنْ نِعَمِه.