ولكنْ ليَتفَكَّروا ويَتدَبَّروا، ولا يَنظُروا إلى العَدَدِ والمَنزِلَةِ الدُّنيَويَّة، فكمْ أهلَكنا مِنَ الأُمَمِ السَّابِقَةِ بسَبَبِ ضَلالِهمْ وتَكذيبِهمْ أنبياءَهم، وكانوا أكثرَ مَتاعًا وأموالًا، وأحسنَ مَنظَرًا وشَكلاً.