وتُعطَى المطلَّقاتُ حقَّهُنَّ منَ المُتعة، يعني منَ المال، كلٌّ بما يَقْدِرُ عليهِ ممّا يوافِقُ حالَهُ وكرمَهُ ومعاليَ أخلاقه، لتبقَى الأخوَّةُ الإسلاميَّةُ قائمة، ولئلّا تَنقلبَ الأمورُ إلى عَداوةٍ وبَغضاء. وهوَ ما يَعرِفهُ الذينَ يَخشَونَ ربَّهمْ فيما يأتونَ وما يذَرون.