إنَّها آياتُ الله، والقَصَصُ الحقُّ الذي أنزلَهُ اللهُ عليكَ أيُّها الرسُولُ الكريم، ليؤمنَ الناسُ ويَعتَبِروا، ويَتبَصَّروا بحقائقِ الأمور، وما كانوا يعرفونَ هذهِ الآثارَ والأخبار، لكنَّكَ أخبرتَهمْ بذلكَ مِنْ وحي اللهِ وعلمِه، فأنتَ نبيٌّ مرسَلٌ منْ عندهِ لا رَيب.