واللهُ عالِمٌ بما تَعمَلون، مِنَ الكَيدِ للإسْلام، وتَكذيبِ رَسولِه، وعَيبِ أهلِه، يَعلَمُ ما تُظهِرونَهُ مِنْ أقوالٍ وإنْ كثُرَت، فلا يَشغَلُهُ سَمعُ كلامٍ عنْ سَمعِ آخَر، ويَعلَمُ ما تُخفُونَهُ في صُدورِكمْ مِنْ أسرارٍ وإنْ دَقَّت.