وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين - سورة الأنبياء الآية 111

  1. الجزء السابع عشر
  2. سورة الأنبياء
  3. الآية: 111

﴿وَإِنۡ أَدۡرِي لَعَلَّهُۥ فِتۡنَةٞ لَّكُمۡ وَمَتَٰعٌ إِلَىٰ حِينٖ﴾

[الأنبياء:111]

تفسير الآية

، ولا أدرِي، فلعَلَّ تأخيرَ العَذابِ عَنكمْ امتِحانٌ لكم، ليَنظُرَ كيفَ تَعمَلون، وانتِظارٌ بكمْ إلى أجَلٍ مُسَمًّى لحِكمَةٍ في ذلك، اللهُ أعلَمُ بها.

وَإِنْ أَدْرِي لَعَلَّهُ فِتْنَةٌ لَكُمْ وَمَتَاعٌ إِلَى حِينٍ

وإن أدري لعله فتنة لكم ومتاع إلى حين