، ولا أدرِي، فلعَلَّ تأخيرَ العَذابِ عَنكمْ امتِحانٌ لكم، ليَنظُرَ كيفَ تَعمَلون، وانتِظارٌ بكمْ إلى أجَلٍ مُسَمًّى لحِكمَةٍ في ذلك، اللهُ أعلَمُ بها.