وهذا كُلُّهُ دَليلٌ على الإلهِ الحَقّ، الخالِقِ المُدَبِّرِ المُبدِع، وأنَّهُ سيُحيي المَوتَى يَومَ البَعثِ كما خلَقَكمْ أوَّلَ مرَّة، وكما أحيَا الأرْضَ بعدَ مَوتِها، وأنَّهُ قادِرٌ على كُلِّ شَيءٍ يُريدُه.