ومِنَ النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ ويُخاصِمُ في شَأنِ اللهِ وقُدرَتِهِ على البَعثِ بغَيرِ علمٍ صَحيحٍ ومَعرِفَةٍ مَقبُولَة، ولا استِنادٍ إلى وَحي أو مَصدَرٍ فيهِ حُجَّةٌ وبُرهان، بلْ هوَ مُجَرَّدُ رأي وهوًى. فهوَ معانِدٌ لِلحقّ، جاهلٌ مقلِّد.