وهوَ يَميلُ بجانبِهِ ويَشمَخُ بأنفِهِ تكَبُّرًا وإعرَاضًا عنِ الحقّ، ليُزيغَ النَّاسَ ويَصرِفَهمْ عنْ دينِ الله، فهذا لهُ الذلُّ والهَوانُ في الحَياةِ الدُّنيا، وفي يَومِ القيامَةِ نُصْليهِ عَذابَ النَّارِ المُحْرِق.