وليَجعَلَ اللهُ بما يُلقي الشَّيطانُ مِنْ هذهِ الأباطيلِ ابتِلاءً واختِبارًا للَّذينَ في قُلوبِهمْ شَكٌّ مِنَ المُنافِقين، والقاسِيَةِ قُلوبُهمْ مِنَ المشرِكينَ المُعانِدين، وإنَّهمْ لفي ضَلالٍ مُبِين، ومُخالَفَةٍ للحَقّ، وعَداوَةٍ ظاهِرَة.