وكيفَ تَكفرُونَ باللهِ أو تَعبدُونَ غَيرَه، وهوَ الذي خلقَكمْ ولمْ تَكونوا شَيئًا، ثمَّ يُميتُكمْ عندَما تَحينُ آجالُكم، ثمَّ يَبعَثُكمْ مِنْ قُبورِكمْ للبَعثِ والحِساب. إنَّ الإنسانَ جَحودٌ بنِعَمِ اللهِ وآلائه، على الرَّغمِ مِنْ ظُهورِها ووضُوحِها.